الفيلم المحنون اللي مفاماش شكون مااستغلوش عمل في تونس و في التوانسة. و السياسيين لعبتهم استمالة الراي العام و محاولة التاثير علي الناخبين . بعد ما تملي الشارع في كافة انحاء البلاد ضد نسمة و الفيلم برسوبوليس جاء اليوم الدور ليخرج الاطراف السياسية المقابلة و لكن في هذه المرة يتوجب علي الاشادة بدهاء النهضة اذ انو العديد من شباب الحركة التحق بالمضاهرة مبرزين انو حركتهم مع حرية التعبير. الشئ اللي بقية الاحزاب لم تستطع القيام به . الفايدة و للتذكير فانو حسب رايي الشخصي الموجة متاع المضاهرات اللي اجتاحة البلاد في الفترة الاخيرة ما هي الا و سيلة لاستمالة اصوات بعض الناخبين الي مازالو ما اختاروش او الي اختارو ولكن ينجمو يبدلو رايهم.
( http://analyse-tunisie.blogspot.com/2011/10/qui-pourrait-se-cacher-derriere.html )
( http://analyse-tunisie.blogspot.com/2011/10/qui-pourrait-se-cacher-derriere.html )
النهضة و الحركات الاسلامية بالضرورة كانو اكبر المستفيدين من المضاهرات ضد برسوبوليس و لكن حركة النهضة ايضا استطاعت ان تدخل في ميدان الخصوم و تكسب منه بعض النقاط. كما انو يجدر ان نذكر انو حركة النهضة تكاد تكون الحركة الوحيدة التي تعمل في المناطق الشعبية و المقاهي و الشوارع. من الاخير سياسي النهضة كانو الاكثر دهاء في هذه الفترة الحرجة و اضن انهم كانوا الاكثر تاثيرا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire