هذا و بعد ان يبن سياسيو بعض الاحزاب غيابهم من الساحة و الشارع اثناء المضاهرات ضد نسمة فان محاولة الاستدراك جائت لتبين الغباء علاوة علي الغياب. المضاهرات ليس لها اي قدرة علي استمالة اصوات الناخبين. الحاصل الاحزاس السياسية في الاغلب بينوا بالكاشف انو التنضيم و النضام و التخطيط بعيد عليهم كبعد الثرا و الثريا. هالاحزاب بعد ما فاتتهم فرصة الالتحام بالشارع اثناء المضاهرات ضد برسوبوليس. يحاولو محاولة فاشلة لاعادة الاحتكاك. المحاولة نقول انو فاشلة من اجل عدة اسباب من بينها
اولا انو المضاهرات قاعدة تمشي من مدينة الي اخري. و يبدو هوني انو القيادة متاع الاخزاب نسات انو التونسي كيف يعمل طلة علي الفايسبوك و الا يهبط لقهوة الحومة يعرف الي صاير في تونس من بنزرس الي بنقردان. ثانيا انو في الموقف هذا كان يتوجب علي السياسين انهم يعملو بالمثل الحديد يتاخذ علي حماوتو. الحاصل كما توجب الاشادة بدهاء سياسي النهضة فانه يتوجب الاشادة بالغياب الذهني و تاخر ردود الفعل من سياسي بعض الاحزاب اللي ضيعو علي رواخهم فرصة و حاولو بش يتداركو و لكن مخر شوية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire